الكارثة تقترب: الجيش الاسرائيلي سيعمل على ترحيل مليون فلسطيني من غزة الى المواصي
يعمل الجيش الاسرائيلي والشاباك على ترحيل نحو مليون فلسطيني من مدينة غزة والمناطق المحيطة بها جنوبًا إلى منطقة المواصي.
يعمل الجيش الاسرائيلي والشاباك على ترحيل نحو مليون فلسطيني من مدينة غزة والمناطق المحيطة بها جنوبًا إلى منطقة المواصي.
أعلنت الأمم المتحدة، اليوم الجمعة، رسميا المجاعة في غزة، في أول إعلان من نوعه في الشرق الأوسط.
يواصل الجيش الإسرائيلي حرب الإبادة الجماعية على قطاع غزة بالقصف الجوي والبري، لليوم الـ 686 على التوالي، مرتكبًا مجازر دامية بحق المواطنين،
في ظل استمرار الحرب على غزة وتصاعد التحليلات حول ما يُعرف بـ"اليوم التالي"، يبرز الجدل الإقليمي والدولي
وبحث الجانبان سبل تعزيز التعاون العسكري والدفاعي بين الأردن واليابان، إضافة إلى مناقشة الوضع الإنساني المتدهور في غزة والتصعيد في الضفة الغربية.
وشدد المتظاهرون على استمرار احتجاجاتهم رغم سياسة الاعتقالات والملاحقات، وأكدوا أن أصواتهم ستظل ترفع ضد الجرائم في غزة وضد محاولات إسكات كل من يرفض العدوان.
وجاءت إقالة شاهد جريشي، الاثنين، بعد أيام من نقاش داخلي بشأن إصدار بيان لوسائل الإعلام جاءت فيه عبارة: "نحن لا ندعم التهجير القسري للفلسطينيين في غزة".
وتأتي هذه الوقفة ضمن سلسلة فعاليات احتجاجية تشهدها بلدات عربية مختلفة في الداخل، تعبيراً عن التضامن مع أهالي غزة ورفضاً لسياسة العقاب الجماعي.
حذرت مصر، الخميس، من تبعات خطط إسرائيل لتوسيع عملياتها العسكرية في قطاع غزة، معتبرة أن هذه الخطط تمثل "خطأ جسيماً في الحسابات" قد يقود إلى تصعيد طويل الأمد في المنطقة.
شهدت مدينة باقة الغربية، مساء اليوم، وقفة احتجاجية دعت إليها اللجنة الشعبية في المدينة، بمشاركة العشرات من الأهالي ونشطاء من المنطقة، رفضًا للحرب على قطاع غزة والتصعيد العسكري المستمر.
وذكر نتنياهو في مقابلة مع قناة "سكاي نيوز أستراليا" بثتها الخميس، أن الحرب في غزة "يمكن أن تنتهي اليوم إذا ألقت (حماس) سلاحها وأعادت المحتجزين الباقين، على الأقل الأحياء منهم".
دعت الجزائر إلى عقد جلسة غير رسمية في مجلس الأمن الدولي لمناقشة ما وصفته بـ"التوسع المخطط للعملية العسكرية الإسرائيلية" في مدينة غزة.
كما دعا إسرائيل إلى التراجع عن قرار توسيع بناء مستوطنة "غير قانونية" في الضفة الغربية المحتلة.
حذرت منظمات إغاثة دولية من انتشار وباء جديد من التهابات جلدية في قطاع غزة، وفق ما نقلت صحيفة "التلغراف" البريطانية.
بدأ الجيش الإسرائيلي الخميس، إرسال ما سماه "إنذارات أولية" إلى الفرق والمنظمات الطبية والدولية في شمال قطاع غزة، قبيل العملية البرية لفرض السيطرة الكاملة على مدينة غزة.
وقال لازاريني، إن بيانات المفوضية أظهرت زيادة عدد الأطفال الذين يعانون من سوء التغذية في مدينة غزة بواقع 6 أمثال منذ مارس.
أجرى وزير الخارجية المصري بدر عبد العاطي اتصالات مكثفة مع مسؤولين دوليين وإقليميين، شدد خلالها على ضرورة الضغط على إسرائيل للقبول بمقترح الهدنة لتخفيف الكارثة الإنسانية في غزة.
نظّم المحامون العرب في مدينة الناصرة اليوم وقفة احتجاجية للمطالبة بوقف الحرب ورفع المعاناة عن المدنيين، التي تتسبب بها عمليات التجويع والحصار.
وأوضح البلاغ أن هذه المساعدات تشمل حوالي 100 طن من المواد الغذائية والأدوية الموجهة بصفة خاصة للفئات الهشة، لا سيما منهم الأطفال والرضع.
وزارة الدفاع أوضحت أن القرار يشمل خطة هجوم على مدينة غزة، مع استعدادات لإجلاء نحو مليون مدني، فيما يسيطر الجيش الإسرائيلي على 75% من القطاع